الحمد لله وحده و الصلاة و السلام على من لا نبي بعده وبعد:-
نتابع و أياكم أحبتي ما كنا قد تطرقنا إليه في موضوعنا السابق (حال كتاب الله ) لنرى هل يفعل بالمجلات كما يفعل بكتاب الله اليوم
انظر أخي الحبيب إلى هذا المصحف وشاهد ثم قارن
أخي الحبيب : انظر إلى هذه الصورة لمصحفٍ تبدل حاله
و إليكم آخر............
وا أسفاه على حالنا...
انظر المزيد...
والمزيد المزيد.........
و المزيد من الآلام....
وهذا آخر....
فإذا كانت هذه حال مصاحفنا فكيف نرجوا النصر من الله والعزة منه ونحن لم نظم شعائره التي من أهمها تقديس كلامه
قال تعالى
(ومن يعظم شعائر الله فإنها من تقوى القلوب))
نشكوا إلى الله حالنا ..